أكد قائد الثورة الإسلامية سماحة آية الله العظمى السيد علي الخامنئي ضرورة أن تتبوأ إيران مكانتها في قمة الحضارة البشرية وذلك لدى استقباله جمعاً من النخب ومسؤولي محافظة سمنان التي يزورها حالياً.
ووصف القائد المعظّم الشعب الإيراني بالمربي للنخبة موضحاً أن الفترة الحالية تختلف عن العهود البالية بسبب اعتماد النظام الإسلامي منهجاً لإدارة شؤون البلاد.
وشدّد سماحته على أن الإسلام والإيمان والامكانات والطاقات الهائلة المتوفرة في إيران تعتبر من العوامل التي يجب أن ترشد الجمهورية الإسلامية الإيرانية إلى أن تتبوأ مكانة مرقومة في قمة الحضارة البشرية.
وأشار قائد الثورة إلى أن هناك الكثير من النخب وكبار الشخصيات التي تعيش في شتى أرجاء إيران لا زالت مجهولة مؤكداً ضرورة عقد الجلسات مع النخب من أجل الاستماع إلى آرائهم ومقترحاتهم داعياً المسؤولين في مختلف مستوياتهم إلى إعداد مثل هذه الجلسات.
وأكد سماحة السيد القائد ضرورة بذل المزيد من الاهتمام لتربية النخبة خاصة من الجيل الصاعد والاستفادة من مدخراتهم العلمية وتوفير ما يحتاجونه لتطور البلد موضحاً أنه يجب ملأ الفراغ بين المشاريع والاقتراحات من خلال ترجمتها على الأرض.
وأجرى سماحته مقارنة بين أوضاع إيران قبل انتصار الثورة الإسلامية وبعدها مؤكداً أنه لايمكن قياسها بذلك العهد نظراً للانجازات التي حققها الشعب الإيراني خلال 27 عاماً من انتصار الثورة الإسلامية المباركة موضحاً أنه يمكن ايصال البلاد إلى المراتب الأولى في العلم والمعرفة على الصعيد العالمي.
ووصف القائد المعظّم الشعب الإيراني بالمربي للنخبة موضحاً أن الفترة الحالية تختلف عن العهود البالية بسبب اعتماد النظام الإسلامي منهجاً لإدارة شؤون البلاد.
وشدّد سماحته على أن الإسلام والإيمان والامكانات والطاقات الهائلة المتوفرة في إيران تعتبر من العوامل التي يجب أن ترشد الجمهورية الإسلامية الإيرانية إلى أن تتبوأ مكانة مرقومة في قمة الحضارة البشرية.
وأشار قائد الثورة إلى أن هناك الكثير من النخب وكبار الشخصيات التي تعيش في شتى أرجاء إيران لا زالت مجهولة مؤكداً ضرورة عقد الجلسات مع النخب من أجل الاستماع إلى آرائهم ومقترحاتهم داعياً المسؤولين في مختلف مستوياتهم إلى إعداد مثل هذه الجلسات.
وأكد سماحة السيد القائد ضرورة بذل المزيد من الاهتمام لتربية النخبة خاصة من الجيل الصاعد والاستفادة من مدخراتهم العلمية وتوفير ما يحتاجونه لتطور البلد موضحاً أنه يجب ملأ الفراغ بين المشاريع والاقتراحات من خلال ترجمتها على الأرض.
وأجرى سماحته مقارنة بين أوضاع إيران قبل انتصار الثورة الإسلامية وبعدها مؤكداً أنه لايمكن قياسها بذلك العهد نظراً للانجازات التي حققها الشعب الإيراني خلال 27 عاماً من انتصار الثورة الإسلامية المباركة موضحاً أنه يمكن ايصال البلاد إلى المراتب الأولى في العلم والمعرفة على الصعيد العالمي.